من الصدقات الجاريات انشاء دور العلم من معاهد ومدارس والحفاظ على تلك المبانى والتوعية بأهمية ان تظل قائمة عامرة بطلاب يبتغون رضا الله
والحفاظ على تراثهم وإرثهم من نبيهم صلى الله عليه وسلما
"إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم"
حتى لايذهب العلم
فذهاب العلم بذهاب العلماء
واذا هجر الناس دراسة القرءان الكريم و العلوم الدينية
فكيف سيتخرج للبلاد والعباد دعاة وخطباء ووعاظ حقيقيون على علم ودراية
يبلغون رسالات الله !!!!!
اللهم الااذا أدركنا وايقنا بضرورة ان نتمسك بدور العلم الرسمية من معاهد ازهرية وكتاتيب ونرغب ابنائنا فيها
حتى يبقى القرءان فى قلوبنا وحياتنا
وان الهدف الأسمى من التعلم ليس الوظيفة وانما هو
" انما يخشى الله من عباده العلماء"
"يرفع الله الذين ءأمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات"
ويوم القيامة يقال لقارىء القرءان
"اقرأ ورتل فإن منزلتك عند أخر أية تقرؤها"
قارن بين طالب يدرس القرءان وعلوم الدين وبين طالب لايعلم عن دينه الا القليل
حتى تعلم اهمية ان تجعل اولادك واخوتك وذويك فى بيئة العلوم الشرعية
بيئة القرءان الكريم
فأين تذهبون؟